وبسبب كل هذه الاحداث يسمع الساحر اخبار علاء الدين الذي كان يعتقد انه مات في الكهف في الصحراء
فياتي للمدينه متنكراً بزي بائع يستبدل المصابيح القديمة بجديدة
فترسل له بدر البدور المصباح السحري ظنان منها انه قديم ولا فائدة منه
فيستخدم الساحر مارد المصباح من اجل ان ينقل قصر علاء الدين بمن فيه إلى الصحراء
فيهدد الملك علاء الدين بانه ان لم يعد بالاميرة ان لم يعد بها بعد 3 ايام و إلا فانه سيقتل اصدقاء علاء
يجوب علاء الصحراء ويستخدم خادم الخاتم من اجل ان يعينه على قطع الصحراء لكن عفريت الريح يهاجمهم و يسقط علاء و خادم الخاتم وينكسر الخاتم
يهاجمه طائر عملاق فكان هجوماً مفيداً حيث ان الطائر حمل علاء إلى القصر ويلتقي بامه و بدر البدر
ويفكران بخطه لاستعادة المصباح من الساحر
فتذهب بدر البدور للقصر لتخبره انها موفقه على الزواج منه فيخفي الساحر عنها المصباح لكنها تغضب منه وتطلب منه ان يريها ما خبئه
فتسرق المصباح و تهرب ويقفز علاء من احد النوافذ على البساط الطائر تحدث الكثير من المغامرات السحرية في قصر هذا الساحر
وفي النهاية يقلب السحر على الساحر و يقفز علاء و بدر البدور على قدم ذات الطائر الذي هاجم علاء سابقاً لينقلهم بعيداً عن القصر
ويقفان يشاهدان كيف اصبح القصر يذوب في بحر من الرمال
يعودان للمدينه و يقفلان على المصباح في صندوق كبير خشبي ويرمي علاء المقتاح في النهر ليصبح حكاية من حكاية ما بين النهرين ^_^